Not known Factual Statements About متحف الشارقة للفنون



والى جانب تلك القاعات وما تعرضه من آثار معجونة بتفاصيل التاريخ والعراقة والتطور، ثمة قاعة فرعية تحوي مجموعة من القطع الفنية والحلي التي عثر عليها في الامارة وتم تهريبها للخارج، وتعود لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي الذي كان سموه قد اشتراها بعدما علم أنها معروضة للبيع في أحد المزادات في أوروبا.

وأضافت : " نتوجه بالشكر للفرق الأثرية العاملة في إمارة الشارقة والتي قامت بجهودً جبارة، حيث قاموا بتجميع قطع الجرة عبر حملات استكشافية عدة استمرت سنوات عديدة ليكشفوا لنا ماهية هذه القطعة الأثرية الغنية بالأسرار والتي تحمل معها دلالات مهمة على تاريخ الإمارة العريق".

الموقع: متحف الشارقة للفنون، الشارقة، الإمارات العربية المتحدة

فهم تفضيلات المستخدم وحفظها من أجل الزيارات المستقبلية.

حق الوصول – الحق في الاطلاع على البيانات الشخصية التي نقوم بمعالجتها وطلب الوصول إليها؛

يهدف عنوان هذا المعرض إلى تقديم مثال من تاريخ العرب المعاصر عن نتاج ثقافي شكل هوية مشتركة وحدت تحت مظلتها مجتمعات متباينة وشعوباً بأكملها.

Started and proven in 1997, the museum's architectural type aligns With all the Latest museum Display screen لمزيد من المعلومات methods. The museum is property to in excess of a single-thousand archaeological parts, dating from pre-Islamic times, notably within the Paleolithic معلومات إضافية Age about one hundred twenty thousand several years in the past until finally the seventh-century A.

لا تتردد في التقاط الصور وتصوير مقاطع الفيديو بهاتفك، ونشرها على وسائل التواصل الاجتماعي، مع وسم المؤسسة.

ويختلف سعر تذكرة متحف التراث بالنسبة للمجموعات السياحية:

استفيدوا من إرشادات الموظفين وتوفر المواد والتعليمات في منطقة مخصصة لاستكشاف عالم المتحف بأنفسكم.

المعلومات التي تُجمع من خلال منصتنا:نستخدم المعلومات الشخصية التي نجمعها منك من خلال منصتنا في الأغراض التالية:

هي المعلومات التي يمكن من خلالها - بمفردها أو مع معلومات أخرى - تحديد هوية شخص ما أو الاتصال به أو تحديد موقعه "المعلومات الشخصية" أو "البيانات الشخصية").

وتمكنت البعثات الاستكشافية من العثور على الجرة الفخارية متحف الشارقة للتراث مغروسة في أرضية قاعة تم اكتشافها ضمن مستوطنة تضم عدداً من المباني، حيث يعتقد المنقبون أن الجرة تم تصنيعها داخل القاعة، نظراً لاستحالة إدخالها عبر باب القاعة الذي يعتبر صغيراً جداً، أوقد تكون جدران القاعة بنيت حولها بعد تصنيعها، ولا يعرف إن كانت هذه الجرة استخدمت لخزن الحبوب أو في طقوس لا تزال مجهولة.

سلطت الأعمال الفنية التي شاركت في هذا المعرض الضوء على حقيقة أن الاغتراب يتجلى في لمزيد من المعلومات سيناريوهات متنوعة بقدر تنوع العلاقات الجيوسياسية والتجارب الشخصية اليومية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *