يمكن تنمية الثقة بالنفس من خلال تحقيق نجاحات صغيرة وتوجيه الانتباه إلى الجوانب الإيجابية وتعزيز الثقة من خلال التدريب والتعلم.
لقد نشأنا جميعًا تقريبًا على مفاهيم "السعادة الأبدية"، و"الأمير الساحر" و"الفرسان في الدروع اللامعة". وفقًا للدكتور خانا، فإن أولئك الذين يحملون هذه المفاهيم الخيالية في علاقاتهم مع البالغين يعرضون أنفسهم للمشاكل.
استخدام العبارات التعاطفية مثل “أنا أتفهم” و”أنا هنا لمساعدتك”.
ونتيجة لهذا، ينتهي بك الأمر إلى منح شريكك المعاملة الصامتة في كل قتال. ويثير عدم التواصل بدوره حنقهم. وحتى الاتفاق الصغير يتحول إلى معركة طويلة الأمد.
الاستماع للجمهور: قم بالاستماع لاحتياجات وملاحظات الجمهور، واحرص على الرد عليها بشكل مناسب.
علاقة تساهم في تدعيم روابط الاستقرار في الأسرة هو (الزواج ).
الثقة بالنفس هي مهارة أساسية في التواصل الفعّال. تلعب الثقة بالنفس دورًا حاسمًا في إقناع الآخرين بآراءنا وتعزيز الثقة في ذاتنا.
وإذا حاز الشريك على الشيوع جزءا مفرزا من المال الشائع مدة خمس عشرة سنة ، افترض أن حيازته لهذا الجزء تستند إلى قسمة مهيأة .
يؤدي عدم التعامل مع صراع العلاقات وجهاً لوجه إلى تفاقم المشكلات والمشاعر السلبية. تبدأ في رؤية شريكك كخصم. حتى أصغر الخلافات يتم تضخيمها بشكل غير متناسب، وتبدأ في الرد على بعضكما البعض من على هذا الموقع مكان الغضب والاستياء والنفور.
ذلك الحدث غير متكيف ويرتكب سلوك سيئ ,مما يستوجب معاقبته
عندما نتفاعل بتعاطف وفهم مع الآخرين، نساعدهم على الشعور بالراحة والثقة في مشاركة مشاعرهم وتجاربهم.
حتى يكون التواصل فعالًا وواضحًا بعيدًا عن سوء التفاهم بين الطرفين، فإنَّه توجد بعض المهارات التي يحتاجها الفرد أن يكتسبها أو يطورها في ذاته، وهي كالآتي:[١][٢]
عندما ينوي كلا الشريكين إثبات أنهما على حق، يتم إعاقة التواصل الإيجابي. وهذا يؤدي إلى تصاعد التوتر وتعميق الصراع في العلاقة. عندما تفتقر إلى القدرة على الاستماع إلى شريكك وفهم مصدره، فحتى أصغر المشكلات يمكن أن تؤدي إلى دق إسفين بينك وبين شريكك المهم.
كما رأينا، ليست كل الصراعات في العلاقات الرومانسية متساوية. يتنوع نطاق المشكلات المحتملة التي تؤدي إلى الصراعات في العلاقات ويمكن أن تختلف شدة الصراع اعتمادًا على القضايا الأساسية بالإضافة إلى صحة العلاقة.